مَازلتُ أبحثُ عنكَ و اتفقدُ رسائلي باستمرار علّكَ تُفاجئني بحضورٍ مُفاجئ أو رسالة شوقٍ وَ وصل حَتى الآن لم أجدُ غيرَ وحدتي التي تُعاشرني وحنينٌ يبتعثُ إليكَ في كُلّ مرةٍ أظنّ أنني تأقلمتُ على غيابك .. مجدداً أبذلُ ما أستطيع حتّى لا أُراسكَ بشيء.. من يدري حتّى متى استمرُ في ذلك ؟!
وَ حَياةٌ مُغَيّبة اسمي فيه: باحرده