في قَلبيّ أشياُ كثيرة و في فَمي مقطوعة لم تنبتَ أوصالها بعد كُلُّ شيء لا يَتجاوز حالة من الفَوضى قَط .. بعضُ الأماني لا تختلفُ أبداً عن الجراح و بَقايا الأحلامُ أوهَامُ الكِبار و أملُ الصّغار الحَكايا مَبتورة كالدّموع وَ قصيدةٌ أخرى لا تُلقى لحزنها المُخاط كقطعة نسيجِ ذابلة .. و الباقي من الأيّام أيّامٌ تنتظر أن تكونَ أيّام و تُعطى شيء ممّا تحملُ من الحَياة * جَملٌ مبتورةٌ من نص فوضويّ ..
وَ حَياةٌ مُغَيّبة اسمي فيه: باحرده