السّمَاءُ بفصولِها/صَفائها سَمَاءُ الرّبيعِ و الخَريف سَمَاءُ الصّيفِ و الشّتاء في كُلِ الحَالاتِ سَماءٌ نقيّةٌ .. نقيّةٌ تَماماً إن أصَابها الكَدر لا تَحملُ إلّا فقّاعاتٍ قطنيّةً بيضَاء فـ إنّ مالَ لَونُها لـ لونِ الرّماد ،، تتحَول إلى هطولٍ لتنسى و تَبقى بيضَاء ثمّ " هل للغيم أن يترك عادته القديمة ؟* " *بهاء الدين رمضان كتبتها عني أنا، في يومٍ ما، وكانت في الانتظار.. وقد حان ظهورها قلم: هدى رضوان
وَ حَياةٌ مُغَيّبة اسمي فيه: باحرده