يا مسائي الذي لا يغيب وصبحي الذي لا يغفل تسللت إلى قلبي حينما كان مهجورًا مليئًا بالظلام رفعتَ عتمة الفؤاد ورأفة بقسوته أضأت البصير حين غشاها اليأس بقيت صبورًا .. حتى ظهر النور ظهر نوره وامتلئ.. تعلق فيك حينها جعلتني إنسانًا .. وبثثت فيني من الروح مدادًا (أنت النور لقلبي حين أغرقني السواد) هدى داود رضوان، في لحظة استكنان
وَ حَياةٌ مُغَيّبة اسمي فيه: باحرده