الأرجوحة توقفت عن الاهتزاز و زمانُ عمري يمضي ..
جدائلُ شعري التي صنعتُ بها حبلاً امتطي فيه أرجوحتي، اشتد وتره فتوقفت و كنتُ كما هي
لم أكن أدركُ أن ثلجَ السّماء س يجتازُ أيامي و يجعلها باردةً هكذا
النّجومُ تلمعُ من هذه القطعة، وَضاءة .. يدي تنجذبُ نحوها
من قال إننا لا نطولُ نجومَ السّماء ؟
تحليقةٌ أخرى و ... و أحلق
فمَا الأيامُ إلا أرجوحةٌ نمتطي بها الحياة ..
و أعلنتها السّماءُ قبلاً ..
ببساطة الآن .. !
تعليقات