( لا دفء )
باردٌ جداً هذا المَكان
نتحملقُ تماسكاً حَولَ الشّعلة
تشتعلُ أكثر ..
الزّهور تحترق
و الصّقيع ينتشر!
،،،
( صب ر/ح )
ربيعٌ صامت
شوقٌ يئّن
"ساكورا " خضراء!
حبٌّ قادم
ستنمو الزّهور
و يتبدد الشّوق
مزيداً .. مزيداً من الوقت
،،،
( فَراش )
آه.. إنّها مُهتزة
تكادُ تسقط!
قلبها يتراقصُ
أحلامُها تُغزل
بعيدةً عن الحَافة
متوازنةٌ تماماً
اقترب، شَاهد
لا النّهاية !
،،،
( أثير )
عتم، يشتدد
درجُ الصّمت يكبر في الفَاه
ينظر بانتظار
الحبرُ ينزلق..
الأوراقُ تَصفر..
مُتكممٌ هُو،
يُبعدُ ألمه / حزنه
يلمسُ الحائط
يقترب بشدّة
يلصقُ ظهره
ينصهرُ فيه
كان هُنا
لم تبقى سوى الرائحة!
أعطني بعضُها!!
باردٌ جداً هذا المَكان
نتحملقُ تماسكاً حَولَ الشّعلة
تشتعلُ أكثر ..
الزّهور تحترق
و الصّقيع ينتشر!
،،،
( صب ر/ح )
ربيعٌ صامت
شوقٌ يئّن
"ساكورا " خضراء!
حبٌّ قادم
ستنمو الزّهور
و يتبدد الشّوق
مزيداً .. مزيداً من الوقت
،،،
( فَراش )
آه.. إنّها مُهتزة
تكادُ تسقط!
قلبها يتراقصُ
أحلامُها تُغزل
بعيدةً عن الحَافة
متوازنةٌ تماماً
اقترب، شَاهد
لا النّهاية !
،،،
( أثير )
عتم، يشتدد
درجُ الصّمت يكبر في الفَاه
ينظر بانتظار
الحبرُ ينزلق..
الأوراقُ تَصفر..
مُتكممٌ هُو،
يُبعدُ ألمه / حزنه
يلمسُ الحائط
يقترب بشدّة
يلصقُ ظهره
ينصهرُ فيه
كان هُنا
لم تبقى سوى الرائحة!
أعطني بعضُها!!
.... لا أريج إنها نفضات
تعليقات